حين تدخل مؤسسة شهيد الله تستقبلك ابتسامه وترحيب حار ورجل لم تتعيه الحوادث ومايفعل الاخرين من اجل الاحتكاك
بابناء التيار الصدري تجده هنا وتجد ه هناك وكل مكان يتعرض فيه ابناء التيار الى الاعتداء المتعمدليحل المشكله قبل ان
تتفاقم كان اخا وفيا للجميع ينتخي للكبير والصغير وتجده في كل حدث قبل الاخرين مسالم يمد كفه للجميع بلا ضغينه قلب
ابيض يتعامل مع الكل برويه اغضهم صبره وتحديه وتصريحاته على القنوات الفضائيه حين ازدادت الاعتقالات والقتل
العشوائي من قبل قوات الاحتلال الكافرلابناء التيار هددهم بشكل مباشر اغاضهم في تصريحاته وكما هو طبع المحتل
حيكت له في الظلام دسيسه من قبل المحتل وبعض العملاء الذي تعلقو باذناب المحتل ليخرج خفافيش الليل الجبناء
ويقتحموبيته في (الحيره)ومام اطفاله واهله ليقتلوه بوحشيه ويتركوه مضرجا بدمائه على سطح داره وعلى فراشه
فاذا كان مطلوبا لماذا قتلوه ولم يعتقلوه ولكن المحتل الغاشم لم يكن يريد اعتقال القيادات للتيار بل اصبح القتل ديدنه
للقضاء على المجاهدين الصابرين والذين نذرو انفسهم للدين والمذهب هكذا هي شواهد الرجال الصادقين قدمو انقسهم
قربان لعراق الصدرين عراق الشهادة والجهاد والتحدي لتكون شواهدهم دمائهم الزكيه الطاهره ليلتحقو بالسيد الصدر
المقدس والذي قدم ونفسه واولاده للعراق كل المجد لشهدا ء التيار الصدري الابطال